الصفحات

السبت، 18 يوليو 2015

خفافيش الليل واصدقاء النهار يواصلون باعداد تقاريرغير دقيقة لوجود دوافع شخصية... تستهدف صحفي استقصائي

في الزمن السابق للعراق وتحت عنف لايوصف قرر ناشط في حقوق الانسان الصحفي قاسم خشان الركابي والمسجل اسمه في شبكه معلومات حقوق الانسان العربية تجاوز الخطوط التي تحاصره كتب اول وثيقه حقوقية لحقوق الانسان في العراق في زمن سكرتير الامين العام للامم المتحده كوفي عنان انذاك ساعدة احد الزملاء لاختيار المصطلحات في اللغه الانكليزية بشكل دولي فكتب وثيقة عهد بالدم للسكرتير الامين العام للأمم المتحدة مفادها معالي الاميين العام للامم المتحده نطالب الحكومه العراقية للعيش بسلام طبقا لحقوق الانسان قرر الصحفي ارسالها في زمن عيد ميلاد رئيس الجمهورية صدام حسين انذاك سائل الصحفي ماهذه قال وثيقة عهد بالدم لرئيس الجمهورية فتم نشر خبر على اساس ذالك لغرض لاينتبة علية من اجهزه نظام حكومة صدام لان في الاساس تلك المسولين لايعرفون اساس اللغة الانكليزية وخاصة المصطلحات الدولية تجاوز الصحفي خط النار والعنف الذي يلاحقه من احهزه الامن اليوم طرح على انظار الحكومه في العراق اهمية الصحافه الاستقصائية في مؤتمر رسمي ولأول مره بعد م اتقن مفهوم الصحافه الاستقصائية وقد رفع عدة مشاريع لتأهيل وتدريب الصحفيين دوافع شخصية تساهم باعداد تقارير غير دقيقة تستهدف الصحفي وتستغل ثقة احد الاحزاب العريقة تفرض علينا أوضاع الصحفيين , والعمل الصحفي في العراق الراهن جملة من الاعتبارات لعل من ابرزها ضرورة اعتماد آليات عمل جديدة تساعدنا على تخطي الوضع المتأزم للصحافة العراقية.من بين فترة واخرى تم العثور على صفحات توحي انها لصحفي قاسم خشان عبدالرضا وان تلك الصفحات هي تعود لأشخاص اخرين يستهدفون شخصيته او عائلته ومجوع تلك الصفحات اكثر من خمسة صفحات في الفيس بوك من صفحات التواصل يستخدم الاولى ينقد ويتصرف وكانة من جهة ويدخل من الصفحه الاخرى يقول انها تعود للصحفي والصحفي لدية صفحة متخصصة تخلو من اي عمل او عنف او اساءه او تشهير لاي شخصية وطنية او رمز ديني وسيتم تشكيل فريق فني لمطارة هؤلاء خفافيش الليل واصدقاء النهار ان تلك الاعمال الدنيئة والتي لاتمت للإسلام بأي صلة تقوم تلك الشخصيات بإنشاء صفحات وهمية متعددة تعود لشخص واحد يسانده اشخاص اخرين وقد وردتنا معلومات من شخصيات وطنية هنالك شخصيات سياسية كلفت مجموعة اشخاص بإعداد تقارير حزبية تشوه سمعة الصحفي وتصفه بامور ما انزل الله بها وكلها افتراء وكذب يستثمرون علاقاتهم بتلك الجهة التي ناضلت لاجل مقارعة الظلم من قبل الاجهزه القمعية وتم رفع تلك التقارير الى احدى المحافظات وبعدها الى وزارة الداخلية لاستغلال علاقتهم بشخصيات وطنية تساهر على خدمة الامن والوطن وكان ظروف قاهره للحياة الصحفي والصحفي قاسم خشان الركابي لم يقدم نفسه للترشيح ولم يعمل في مجال الاعلام السياسي نناشد منظمة اليونسكو باتخاذ الخطوات العلمية والعملية فيما يخص استهداف الصحفي او استهداف عائلته ونأمل من الجهات الامنية والأحزاب التي ناظلت من اجل مقارعة الظلم التاكد من المعلومات من عدة مصادر قبل البت باي تقرير مراعاة ذالك

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق